مركز الدكتور وائل معروف لطب وزراعة الأسنان Cloud9 Dental Center

  اللثة والقلب : رابط خفي يكشفه العلم ويعززه الدكتور وائل معروف لطالما كانت صحة الفم تُعتبر مسألة جمالية ووظيفية، إلا أن الأبحاث الحديثة أثبتت أن أمراض اللثة قد تكون مرتبطة ارتباطًا مباشرًا بأمراض القلب والشرايين. فالبكتيريا التي تسبب التهابات اللثة يمكن أن تدخل مجرى الدم من خلال النزيف المستمر في الفم، لتنتقل إلى الأوعية الدموية وتؤثر على جدران الشرايين، مما يزيد من خطر الإصابة بتصلب الشرايين، الذبحات الصدرية، وحتى النوبات القلبية. تشير دراسات طبية عديدة إلى أن الأشخاص الذين يعانون من أمراض لثوية مزمنة أكثر عرضة للإصابة بأمراض القلب بنسبة تصل إلى 20% مقارنة بغيرهم. وذلك لأن الالتهاب المزمن في اللثة يرفع من مستوى البروتينات الالتهابية في الجسم، والتي بدورها تلعب دورًا في تدهور صحة الأوعية الدموية. لذا فإن إهمال العناية باللثة لا يقتصر تأثيره على الأسنان فقط، بل قد يتعداه إلى الجهاز القلبي بأكمله. في هذا السياق، يبرز دور الدكتور وائل معروف، أحد أبرز أطباء الأسنان في مجال علاج أمراض اللثة والوقاية منها، حيث يسعى دائمًا إلى دمج الوعي الصحي بين الفم والجسم ككل. من خلال فحوصاته الدقيق...

  خراج الأسنان : الأسباب، طرق العلاج يُعد خراج الأسنان من أكثر المشكلات الصحية إزعاجاً وخطورة إذا لم تُعالج بشكل سريع. ويتسبب في ألم شديد قد يمتد إلى الوجه والفك، ويؤثر بشكل مباشر على نوعية حياة المريض. لكن بفضل التقدم في طب الأسنان وتوفر خبرات متميزة مثل الدكتور وائل، أصبح علاج هذا النوع من الالتهابات أكثر أماناً وفعالية خراج الأسنان هو تجمع صديدي ناتج عن عدوى بكتيرية تصيب لب السن أو الأنسجة المحيطة به. ويحدث عادة بسبب إهمال تسوس الأسنان أو التهاب اللثة أو الإصابات المباشرة للأسنان. إذا لم يُعالج، يمكن أن ينتشر الالتهاب إلى عظم الفك أو إلى أجزاء أخرى من الجسم أسباب خراج الأسنان:- تسوس الأسنان العميق الذي يصل إلى العصب، إصابات أو كسور في السن تسح للبكتيريا بالدخول، أمراض اللثة المتقدمة، إهمال نظافة الفم والأسنان، ضعف جهاز المناعة نتيجة أمراض مزمنة أو تناول أدوية مثبطة للمناعة أعراض خراج الأسنان :-  ألم شديد ونابض في السن أو الفك، انتفاخ في الوجه أو اللثة، احمرار وارتفاع حرارة المنطقة المصابة، رائحة فم كريهة، صعوبة في فتح الفم أو البلع، في الحالات الشديدة: ارتفاع درجة الحرارة...

بروز الأسنان : الأسباب طرق علاجه لتصحيح الابتسامة يُعد بروز الأسنان من أكثر المشكلات التقويمية شيوعًا، حيث تبرز الأسنان الأمامية بشكل غير طبيعي خارج الإطار الطبيعي للفك. لا يقتصر تأثير بروز الأسنان على المظهر الجمالي فحسب، بل قد يؤدي إلى صعوبة في إغلاق الفم بشكل طبيعي، واضطرابات في النطق والمضغ، إضافة إلى زيادة احتمالية إصابة الأسنان بالتكسر أو التآكل، وتتعدد أسباب بروز الأسنان ما بين وراثية وسلوكية. فقد يُولد الشخص بفك صغير أو غير متناسق مع حجم الأسنان، مما يسبب تزاحمًا أو بروزًا للأسنان الأمامية. كما أن بعض العادات مثل مص الإصبع أو استخدام اللهاية لفترة طويلة في الطفولة تسهم في دفع الأسنان نحو الأمام. وقد تلعب مشكلات التنفس الفموي أو فقدان الأسنان اللبنية المبكر دورًا في تشوه ترتيب الأسنان تختلف طرق علاج بروز الأسنان حسب العمر، شدة الحالة، وسبب البروز. يشمل العلاج استخدام أجهزة التقويم التقليدية أو الشفافة لتعديل موضع الأسنان تدريجيًا. وفي بعض الحالات الشديدة، قد يتطلب الأمر تدخلًا جراحيًا لتعديل وضعية الفكين. يبدأ العلاج عادة بعد التشخيص الدقيق باستخدام الصور الشعاعية ونماذج الأسن...

  الرعاية الصحية بالفم وأسباب رائحة الفم الكريهة  تُعد الرعاية الصحية بالفم جزءًا أساسيًا من العناية العامة بالجسم، حيث يؤثر الفم والأسنان بشكل مباشر على الصحة العامة، الثقة بالنفس، وجودة الحياة. تنظيف الأسنان بانتظام، والمتابعة الدورية مع طبيب الأسنان، من أهم العوامل التي تقي من مشاكل خطيرة مثل التسوس، التهاب اللثة، أو فقدان الأسنان. ويُعد الوعي بأهمية صحة الفم أمرًا حاسمًا للوقاية والعلاج في وقت مبكر ومن أبرز المشكلات التي تؤثر على راحة الإنسان وثقته بنفسه هي رائحة الفم الكريهة، والتي قد تكون محرجة ومزعجة في الحياة اليومية. وتحدث هذه المشكلة لأسباب متعددة، منها تراكم البكتيريا على اللسان، بقايا الطعام بين الأسنان، أمراض اللثة، تسوس الأسنان، جفاف الفم، أو حتى بعض الأمراض المزمنة مثل السكري واضطرابات الجهاز الهضمي. كما أن التدخين وسوء التغذية يساهمان في تفاقم المشكلة. تبدأ الوقاية من رائحة الفم الكريهة بالعناية اليومية الجيدة، مثل تفريش الأسنان مرتين يوميًا، استخدام الخيط الطبي، وتنظيف اللسان. كما يُفضل استخدام غسول الفم المطهر وزيارة طبيب الأسنان بانتظام للكشف المبكر عن أي م...

أمراض اللثة : خطر صامت على صحة الفم تُعد اللثة جزءًا أساسيًا من صحة الفم، وهي النسيج الداعم للأسنان، والذي يحمي جذورها ويحافظ على ثباتها في مكانها. ومع ذلك، فإن الكثير من الأشخاص يهملون العناية باللثة، مما يؤدي إلى مشكلات صحية تؤثر ليس فقط على الفم، بل قد تمتد لتشمل الصحة العامة، مثل أمراض القلب أو السكري. وتبدأ مشكلات اللثة غالبًا بأعراض بسيطة يمكن علاجها بسهولة إذا تم التدخل مبكرًا، ومن أبرز مشاكل اللثة التهاب اللثة، الذي ينتج غالبًا عن تراكم البلاك والجير بسبب ضعف النظافة الفموية. وتشمل أعراضه احمرار اللثة، نزيفها عند التفريش، ورائحة الفم الكريهة. وإذا لم يتم علاجه، فقد يتطور إلى التهاب دواعم الأسنان، وهو حالة أكثر خطورة تؤدي إلى تآكل العظم المحيط بالأسنان وفقدانها تدريجيًا. كما قد تعاني بعض الحالات من انحسار اللثة أو التهابات مزمنة تتطلب علاجًا متخصصًا. تعتمد الوقاية والعلاج على مزيج من النظافة اليومية الجيدة، والمتابعة الدورية مع طبيب الأسنان. من العلاجات الشائعة: تنظيف الأسنان العميق، استخدام المضادات الحيوية الموضعية أو الفموية، والتدخلات الجراحية في الحالات المتقدمة مثل ترقيع...

 جراحة طاحونة العقل : الأسباب والعلاج طاحونة العقل ، أو ضرس العقل، هي آخر الأضراس التي تنمو في الفم، وغالبًا ما تظهر بين سن 17 و25 عامًا ورغم أنها تُعد جزءاً طبيعياً من الأسنان الدائمة، إلا أنها في كثير من الأحيان تسبب مشكلات صحية مثل الألم، الالتهاب، أو تراكب الأسنان، خاصة عندما لا تجد مساحة كافية للنمو بشكل طبيعي في الفك. في مثل هذه الحالات، تصبح جراحة إزالة طاحونة العقل ضرورية لتفادي المضاعفات. هناك عدة أسباب تستدعي خلع طاحونة العقل جراحيًا، منها بروز الضرس بزاوية غير طبيعية، أو انحشاره جزئيًا أو كليًا داخل اللثة أو العظم، مما قد يؤدي إلى التهاب أو عدوى مزمنة. كما أن تراكم بقايا الطعام حول الضرس المنحشر قد يتسبب في تسوس الأسنان المجاورة أو رائحة فم كريهة. لذلك، يوصي أطباء الأسنان بإزالتها في الوقت المناسب لتجنب تفاقم الحالة،  وتبدأ معالجة طاحونة العقل بفحص سريري دقيق وصور أشعة لتحديد موضع الضرس وحالته. في حال الحاجة للجراحة، يُجرى الإجراء تحت التخدير الموضعي أو العام حسب الحالة. وتُزال الطاحونة بحذر مع تقطيب الجرح إذا لزم الأمر، ثم يُنصح المريض باتباع تعليمات ما بعد الجراح...

 زراعة الأسنان : الحل الأمثل لتعويض الأسنان المفقودة  تُعد زراعة الأسنان من أفضل الحلول الحديثة لتعويض الأسنان المفقودة، حيث توفر بديلاً دائمًا وفعالًا يمنح المريض شعورًا طبيعيًا ووظيفة فموية متكاملة. وتعتمد الزراعة على غرس جذور صناعية مصنوعة غالبًا من التيتانيوم في عظم الفك، لتكون قاعدة قوية تُركب عليها التيجان أو الجسور السنية. وهي إجراء آمن يتم تحت إشراف طبيب مختص وضمن شروط دقيقة لضمان نجاحها على المدى الطويل. هناك العديد من الأسباب التي تجعل الشخص بحاجة إلى زراعة الأسنان، من أبرزها فقدان الأسنان بسبب التسوس الحاد، الإصابات، أو أمراض اللثة المتقدمة. كما أن الزراعة تُعد خيارًا مثاليًا عند فشل التركيبات المتحركة أو عدم قدرة الشخص على التأقلم معها. يساعد هذا الإجراء في استعادة القدرة على المضغ والكلام بطريقة طبيعية، إضافة إلى الحفاظ على شكل الفك ومنع تآكل العظم الناتج عن غياب جذور الأسنان. أما فوائد زراعة الأسنان ، فهي تتجاوز الجوانب الوظيفية إلى الجوانب الجمالية والنفسية. إذ تمنح الزراعة مظهرًا طبيعيًا لا يمكن تمييزه عن الأسنان الحقيقية، مما يعزز من ثقة الشخص بنفسه وابتسامته...

ا لحشوات السنية : ترميم وظيفي وجمالي للأسنان   تُستخدم الحشوات السنية لترميم الأسنان المتضررة نتيجة التسوس أو الكسر، وتُعد من العلاجات الشائعة في طب الأسنان. وتنقسم هذه الحشوات إلى نوعين رئيسيين: الحشوات التجميلية (الكمبوزيت) و الحشوات المعدنية (الأملغم) . يختلف كل نوع من حيث الشكل، المواد المستخدمة، القوة، ودرجة التوافق مع الناحية الجمالية للمريض، ما يجعل الاختيار بينهما يعتمد على عوامل عدة، منها مكان السن المصاب ورغبة المريض. الحشوات التجميلية مصنوعة من مادة الكمبوزيت بلون مقارب للون الأسنان الطبيعي، ما يجعلها مثالية للأسنان الأمامية أو الأماكن الظاهرة في الفم. أما الحشوات المعدنية فتُصنع عادةً من مزيج من الفضة والزئبق (الأملغم)، وتتميز بصلابتها وطول عمرها، لكنها أقل قبولًا من الناحية الجمالية بسبب لونها المعدني الواضح. كما أن الحشوات المعدنية تتحمل ضغطًا عاليًا، لذا تُستخدم غالبًا في الأضراس الخلفية. الاعتبارات الطبية والتجميلية في الاختيار يأخذ طبيب الأسنان في الاعتبار عدة عوامل عند اختيار نوع الحشوة، مثل حجم التجويف، موقع السن، حساسية المريض للمواد، والجانب التجميلي. الحشوا...

  " تقويم الأسنان : بين الحاجة الطبية وجمال الابتسامة " يُ عد تقويم الأسنان من التخصصات المهمة في طب الأسنان، ويهدف إلى تصحيح مشكلات انتظام الأسنان والفكّين. لا يقتصر دور التقويم على تحسين المظهر الجمالي للابتسامة فحسب، بل يتعداه إلى تعزيز وظائف الفم مثل النطق والمضغ والتنفس وقد يلجأ الكثير من الأشخاص إلى تقويم الأسنان لأسباب متعددة، من أبرزها تزاحم الأسنان، وجود فراغات كبيرة بينها، بروز الفك العلوي أو السفلي، أو حتى العادات الفموية الخاطئة في الطفولة مثل مصّ الإصبع. وتُعد هذه المشاكل إن تُركت دون علاج سببًا في صعوبات بالنطق، تسوس الأسنان، أو حتى ضعف الثقة بالنفس   تطوّرت تقنيات تقويم الأسنان بشكل كبير في السنوات الأخيرة، وأصبحت تتنوع بين التقويم المعدني التقليدي، والتقويم الشفاف، وتقويم السيراميك، وحتى الأنواع القابلة للإزالة. يختار الطبيب النوع المناسب بحسب الحالة الصحية للمريض، وعمره، واحتياجاته الجمالية والوظيفية، تقويم الأسنان ليس مجرد علاج تجميلي، بل هو استثمار في الصحة العامة والثقة بالنفس. ومن هنا تأتي أهمية اختيار المركز المتخصص والطبيب  المتمرس.  وي...

  الواقي الليلي للأسنان  هو جهاز يُصنع عادة من البلاستيك المرن أو المطاطي، ويُرتدى في الفم أثناء النوم. يُصمَّم هذا الجهاز خصيصًا لحماية الأسنان والفكين من الأضرار الناتجة عن بعض العادات أو الحالات الطبية التي تحدث أثناء الليل، مثل صرير الأسنان أو الضغط الزائد عليها. وبالرغم من بساطته، إلا أن له دورًا مهمًا في الوقاية من مشاكل فموية على المدى الطويل. يُعد صرير الأسنان أثناء النوم (ويسمى أيضًا "الجزّ على الأسنان") من أبرز الأسباب التي تدفع الأطباء لوصف الواقي الليلي للمرضى. هذه العادة غير الإرادية قد تكون ناتجة عن التوتر النفسي، اضطرابات النوم، أو اختلالات في إطباق الأسنان. مع مرور الوقت، يمكن أن يسبب الصرير تآكل الأسنان، وصداعًا، وألمًا في الفك، لذا فإن استخدام الواقي الليلي يقلل من هذه الأضرار ويخفف الضغط على الأسنان. ومن أهم فوائد الواقي الليلي أنه يمنع تلف الأسنان الناتج عن الصرير، كما يساعد في تقليل الألم الناتج عن الضغط المستمر على عضلات الفك بالإضافة إلى ذلك، فإنه يحسن جودة النوم لدى بعض الأشخاص الذين يعانون من الانزعاج أثناء النوم بسبب انقباضات الفك أو الصوت الناتج ...

  العلاج الوقائي للأسنان: أساس الابتسامة الصحية يُعد العلاج الوقائي للأسنان من أهم الأساليب التي تساهم في الحفاظ على صحة الفم والأسنان على المدى الطويل، إذ يهدف هذا النوع من العلاج إلى منع ظهور المشكلات السنية قبل حدوثها، بدلاً من انتظار تطورها ثم معالجتها. تتضمن الوقاية عدة خطوات بسيطة لكنها فعالة، مثل تنظيف الأسنان بشكل دوري، واستخدام الفلورايد، وزيارة طبيب الأسنان للفحص المنتظم. أحد أبرز جوانب العلاج الوقائي هو التنظيف اليومي الجيد للأسنان، حيث يُنصح بغسل الأسنان مرتين يوميًا باستخدام معجون يحتوي على الفلورايد، بالإضافة إلى استخدام خيط الأسنان لإزالة البقايا العالقة بين الأسنان والتي لا تصل إليها الفرشاة. هذه العادات اليومية تقلل من تراكم البلاك وتمنع تطور التسوس وأمراض اللثة. كما تلعب زيارة طبيب الأسنان دورًا كبيرًا في الوقاية، إذ يُفضل القيام بفحوصات دورية كل ستة أشهر لاكتشاف أية علامات مبكرة لمشكلات في الفم. يستطيع الطبيب من خلال هذه الزيارات تطبيق إجراءات وقائية إضافية مثل تنظيف الجير، وتطبيق طبقة حماية من الفلورايد، وحتى سد الشقوق في الأضراس التي قد تكون معرضة للتسوس....

  تبييض اسنانك : جمالية مبسمك أصبحت الابتسامة البيضاء رمزًا للجاذبية والثقة، لذا يتجه كثيرون إلى تبييض الأسنان لتحسين مظهرهم العام. مع مرور الوقت، قد يتغير لون الأسنان بسبب القهوة، الشاي، التدخين أو حتى بعض الأدوية، ما يجعل التبييض خيارًا شائعًا لاستعادة لون الأسنان الطبيعي.  وبفضل الأجهزة الحديثة، أصبح تبييض الأسنان أكثر أمانًا وفعالية من أي وقت مضى. من أشهر هذه التقنيات: أجهزة التبييض بالليزر أو تقنية الضوء الأزرق (LED)  تنشيط مادة التبييض (عادةً بيروكسيد الهيدروجين أو الكارباميد)، التي تعمل على تسريع عملية التبييض وتفتيت البقع الصبغية بفعالية أكبر وفي وقت قصير لتخترق طبقات الأسنان وتفكك التصبغات العنيدة،  عند القيام به تحت إشراف طبيب أسنان مختص ، يعتبر تبييض الأسنان بالأجهزة الحديثة إجراءً آمنًا. يتم استخدام مواد مخصصة لا تؤذي مينا الأسنان، وتناسب معظم الأشخاص، مع مراعاة وجود بعض الحالات التي قد لا تكون مرشحة مثالية للتبييض مثل الأسنان شديدة الحساسية أو المتآكل، وتستغرق الجلسة من  30 إلى 60 دقيقة فقط ، لتمنحك نتائج فورية وآمنة مع تقليل خطر الحساسية ...